Abu Dhabi
أختتم بنجاح كبير على المسرح الوطني في أبوظبي العرض المسرحي " فرحات والعائلة " الذي قدمته مؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم على مدى ثلاثة أيام في عيد الفطر المبارك، بالتعاون مع الفنان النجم محمد هنيدي، برعاية شركة أبوظبي الوطنية للطاقة " طاقة "، والداعم الإعلامي شبكة أبوظبي للإعلام.
أبداع مواهب من أصحاب الهمم بالتعاون بين مؤسسة زايد العليا والنجم محمد هنيدي
وسط حضور جماهير كبير من مختلف شرائح وفئات المجتمع، وعلى وقع الأغنية الرئيسية التي تدعو لعدم الاستسلام والتمسك بالأمل دائما للوصول إلى أهدافنا،" ما تستسلمش أوعي في يوم تسيب حلمك ما تتقدمش" أختتم بنجاح كبير على المسرح الوطني في أبوظبي العرض المسرحي " فرحات والعائلة " الذي قدمته مؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم على مدى ثلاثة أيام في عيد الفطر المبارك، بالتعاون مع الفنان النجم محمد هنيدي، برعاية شركة أبوظبي الوطنية للطاقة " طاقة "، والداعم الإعلامي شبكة أبوظبي للإعلام.
وأكد العرض نجاح جهود المؤسسة في تمكين مواهب من مختلف فئات أصحاب الهمم ذوي القدرات الخاصة في التمثيل كأحد مجالات الإبداع، وخلق مسار إبداعي خاص لدمجهم في الحياة الفنية والاجتماعية، وإتاحة الفرصة للتعبير عن أهم الأحداث، من خلال مشاركة مجموعة منهم سلطان السيابي،و البراء أسامه، ومزنة أحمد، ومريم حمدان في العرض، فضلاً عن جلب هذا النوع من الفن ( المسرح ) إلى إمارة أبوظبي،
أصحاب الهمم الذين شاركوا في العرض المسرحي تمكنوا من اجتياز تجارب الأداء والبرنامج التدريبي التخصصي لمبادرة المؤسسة النوعية " همم موهوبة " ضمن استراتيجية المؤسسة لدعم أصحاب الهمم، وتوفير بيئة دامجة لهم وإشراكهم في مختلف المجالات، بهدف ترسيخ المكانة الرائدة لإمارة أبوظبي في مجال تمكين أصحاب الهمم كونهم جزءا من المجتمع.
كما شارك في العرض المسرحي مجموعة متميزة من النجوم المصريين منهم محمد ثروت، ومي كساب، وأوس أوس، وياسر الطوبجي، وأحمد سلطان، ورانا الشافعي، ومنى جمال، وغايا الماس من تأليف وإخراج نادر صلاح الدين، وبرعاية الفنان محمد هنيدي استكمالًا لمسيرته ودعمه لبرنامج همم موهوبة.
وأشاد جمهور العرض المسرحي بفكرته التي تعتمد على مناقشة عدد من قضايا المجتمع بأسلوب كوميدي، يستعرض التحولات والتحديات الاجتماعية السلبية والتداخلات الخارجية في مجتمعنا بطريقة بسيطة ومسلية للجمهور، سواء كانوا صغاراً أم كباراً بهدف توعيتهم. بالإضافة إلى تسليط الضوء على أهم أهداف التنمية في الدولة، وتسليط الضوء بشكل خاص على مفهوم الاستدامة وأهميته. حيث تم مناقشة أهداف عام الاستدامة في المسرحية كجزء مهم، مع تأكيد أهمية العامل البناء والفعال في خدمة الوطن وتحقيق النجاح الشخصي.
وعرضت المسرحية بشكل كوميدي عدد من القضايا والمواضيع الاجتماعية منها زوجان مهتمان بالظهور على منصات التواصل الاجتماعي، مما أدى بهم إلى فقدان التمييز في عرض قضاياهم الأسرية والحفاظ على مبادئ الاحترام والأسرة، وزوجان اختارا الانفصال دون التفكير بمخاطره على الأسرة و الابناء من دون المحاولة لبناء جسور التواصل بينهم، وزوجان يعيشان بدون هدف واضح لمستقبل أسرتهم، وشاب اختار البناء والعمل الجاد في مجال الزراعة والإنتاج لخدمة دولته وأسرته، سعياً ليكون نموذجاً مشرفاً لأسرته.
وأكدت مؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم أنها تسعى لتحقيق هدف أن يصبح لكل موهوب من أصحاب الهمم مساحة للتواجد في الأعمال الفنية والإبداعية بين كبار النجوم في الوطن العربي كأمر طبيعي، وأن يصبح من مشاهير المجتمع مثل باقي الفنانين والمبدعين.
الجدير بالذكر أن مؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم كانت أطلقت مبادرتها النوعية «همم موهوبة» على مستوى أبوظبي، لاكتشاف واستقطاب الموهوبين من مختلف فئات أصحاب الهمم في عدد من مجالات الفنون المختلفة، وتشمل فنون الأداء، والفنون المرئية، والتقديم الإعلامي، لرعايتهم ودعم مواهبهم، وتهيئة البيئة المناسبة لهم لمنافسة المواهب العالمية، عبر صياغة برنامج متكامل يضمن صقل تلك المواهب والمهارات لتعزيز حضورها في كثير من المحافل المحلية والدولية،
وسط حضور جماهير كبير من مختلف شرائح وفئات المجتمع، وعلى وقع الأغنية الرئيسية التي تدعو لعدم الاستسلام والتمسك بالأمل دائما للوصول إلى أهدافنا،" ما تستسلمش أوعي في يوم تسيب حلمك ما تتقدمش" أختتم بنجاح كبير على المسرح الوطني في أبوظبي العرض المسرحي " فرحات والعائلة " الذي قدمته مؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم على مدى ثلاثة أيام في عيد الفطر المبارك، بالتعاون مع الفنان النجم محمد هنيدي، برعاية شركة أبوظبي الوطنية للطاقة " طاقة "، والداعم الإعلامي شبكة أبوظبي للإعلام.
وأكد العرض نجاح جهود المؤسسة في تمكين مواهب من مختلف فئات أصحاب الهمم ذوي القدرات الخاصة في التمثيل كأحد مجالات الإبداع، وخلق مسار إبداعي خاص لدمجهم في الحياة الفنية والاجتماعية، وإتاحة الفرصة للتعبير عن أهم الأحداث، من خلال مشاركة مجموعة منهم سلطان السيابي،و البراء أسامه، ومزنة أحمد، ومريم حمدان في العرض، فضلاً عن جلب هذا النوع من الفن ( المسرح ) إلى إمارة أبوظبي،
أصحاب الهمم الذين شاركوا في العرض المسرحي تمكنوا من اجتياز تجارب الأداء والبرنامج التدريبي التخصصي لمبادرة المؤسسة النوعية " همم موهوبة " ضمن استراتيجية المؤسسة لدعم أصحاب الهمم، وتوفير بيئة دامجة لهم وإشراكهم في مختلف المجالات، بهدف ترسيخ المكانة الرائدة لإمارة أبوظبي في مجال تمكين أصحاب الهمم كونهم جزءا من المجتمع.
كما شارك في العرض المسرحي مجموعة متميزة من النجوم المصريين منهم محمد ثروت، ومي كساب، وأوس أوس، وياسر الطوبجي، وأحمد سلطان، ورانا الشافعي، ومنى جمال، وغايا الماس من تأليف وإخراج نادر صلاح الدين، وبرعاية الفنان محمد هنيدي استكمالًا لمسيرته ودعمه لبرنامج همم موهوبة.
وأشاد جمهور العرض المسرحي بفكرته التي تعتمد على مناقشة عدد من قضايا المجتمع بأسلوب كوميدي، يستعرض التحولات والتحديات الاجتماعية السلبية والتداخلات الخارجية في مجتمعنا بطريقة بسيطة ومسلية للجمهور، سواء كانوا صغاراً أم كباراً بهدف توعيتهم. بالإضافة إلى تسليط الضوء على أهم أهداف التنمية في الدولة، وتسليط الضوء بشكل خاص على مفهوم الاستدامة وأهميته. حيث تم مناقشة أهداف عام الاستدامة في المسرحية كجزء مهم، مع تأكيد أهمية العامل البناء والفعال في خدمة الوطن وتحقيق النجاح الشخصي.
وعرضت المسرحية بشكل كوميدي عدد من القضايا والمواضيع الاجتماعية منها زوجان مهتمان بالظهور على منصات التواصل الاجتماعي، مما أدى بهم إلى فقدان التمييز في عرض قضاياهم الأسرية والحفاظ على مبادئ الاحترام والأسرة، وزوجان اختارا الانفصال دون التفكير بمخاطره على الأسرة و الابناء من دون المحاولة لبناء جسور التواصل بينهم، وزوجان يعيشان بدون هدف واضح لمستقبل أسرتهم، وشاب اختار البناء والعمل الجاد في مجال الزراعة والإنتاج لخدمة دولته وأسرته، سعياً ليكون نموذجاً مشرفاً لأسرته.
وأكدت مؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم أنها تسعى لتحقيق هدف أن يصبح لكل موهوب من أصحاب الهمم مساحة للتواجد في الأعمال الفنية والإبداعية بين كبار النجوم في الوطن العربي كأمر طبيعي، وأن يصبح من مشاهير المجتمع مثل باقي الفنانين والمبدعين.
الجدير بالذكر أن مؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم كانت أطلقت مبادرتها النوعية «همم موهوبة» على مستوى أبوظبي، لاكتشاف واستقطاب الموهوبين من مختلف فئات أصحاب الهمم في عدد من مجالات الفنون المختلفة، وتشمل فنون الأداء، والفنون المرئية، والتقديم الإعلامي، لرعايتهم ودعم مواهبهم، وتهيئة البيئة المناسبة لهم لمنافسة المواهب العالمية، عبر صياغة برنامج متكامل يضمن صقل تلك المواهب والمهارات لتعزيز حضورها في كثير من المحافل المحلية والدولية،
أخر تحديث للصفحة : 15 أبريل 2024